التعامل مع فيروس كوفيد-19

أدت جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى تغيير حياتنا بطرق شتّى؛ فاضطررنا إلى تغيير طريقتنا في العيش والتعلّم والتفاعل مع الآخرين، ومررنا  على إثر ذلك بمختلف المشاعر!

ولكن، بعد أن انزاحت الغُمة وعادت الحياة للانفتاح مرة أخرى، تولّد لدى كلّ منّا مشاعر مختلفة تجاه العودة إلى الحياة “الطبيعية”.  إنّ المشاعر المختلطة التي تنتابنا أمرٌ مفهوم؛ ففي الوقت الذي نشعر به بالحماس، قد نشعر أيضًا بالتوتر حيال الوضع والقيود المختلفة المفروضة. ومثله مثل سائر المواقف المختلفة الجديدة علينا، ثمّة إيجابيات وسلبيات!

 ومثله مثل سائر المواقف المختلفة الجديدة علينا، ثمّة إيجابيات وسلبيات!